Bundeswehr: يطالب القائد بالخدمة العسكرية لمزيد من الموظفين

في عام 2011 ، تم إلغاء التجنيد. الآن يتم مناقشتها مرة أخرى.

المصدر: DPA / Klaus-Dietmar Gabbert

وقال “إذا قمنا بإنشاء الطوعية المزدوجة التي تم تسهيلها هناك كمعيار – أي أن صاحب العمل والشخص يجب أن يوافق على التمرين – لن ينجح”.

وصف جانتي بنية الرادع الإضافية بأنها ضرورية للأمن في أوروبا. في الوقت نفسه ، قال إن الأنشطة العسكرية من المعتدين المحتملين لوحظت وتحليلها عن كثب.

قال اللفتنانت العام: “أنت تتبع جيدًا ما فعله الاتحاد الروسي وبيلاروسيا” وما هي التمارين التي يقومون بها ، وما هي الجودة والمستوى الذي يمتلكه “.

يقود جانتي الانقسامات الثلاثة للجيش الألماني ، والتي ستكون قريبًا جزءًا من قسم حماية المنازل الجديد باعتباره الرابع جمعية كبيرة. يتجه مركزه الجراحي في شوييلوسي أيضًا إلى البعثات – حاليًا في البوسنة ، وأحيانًا في كوسوفو.

أكد جانتي أن ألمانيا ستتوافق مع التزامات الناتو ، كما يقول جانتي في عام 2025.

وهذا يشمل الدفاع الجوي – “موضوع أعلى”. “يتم رسم العقود. ستبدأ في الإنتاج. علينا أن نتعلم القدرة على أنفسنا أولاً.

يقول: “وهناك طريقة واحدة بالضبط لإيقافهم ، وهذا ردع موثوق به. عليهم أن يفهموا أنهم لن يفعلوا ذلك وأنهم يؤذون أنفسهم”. لا ينبغي أن يتم ذلك بإعلانات النوايا. يجب أن تكون الرسالة: “احترس ، لا تجربها على الإطلاق.”

ينتظر البوندزويهر ما إذا كانت الحكومة الفيدرالية المستقبلية ستتخذ القرار بخصوص خدمة عسكرية جديدة وما هي المتطلبات المسبقة. يمكن للجيش هذا العام تدريب 2500 جندي إضافي ، مرة أخرى العام المقبل. بعد ذلك – وفقًا للجنرال – تصل البنية التحتية الحالية إلى حدودها وتصبح فترة الوقت الطويلة للوقت الجديد أو المحول العامل المقيد.

يقول جانتي: “المشكلة ليست هي المدربين الذين لدينا اليوم ، لكن المشكلة هي البنية التحتية. إذا لم يكن لدي أي ثكنات ، ولا أسرّة ، ولا مباني مرافقة يمكنني فيها استيعاب الجنود ، فلن أضطر إلى وضعهم على الإطلاق”.